في تدخل سافر ومدان في شؤوننا الداخلية اعلنت مجموعة من المنظمات السينغالية التي تدعي الدفاع عن حقوق الانسان ومنظمة رادو ومنظمة العفو الدولية أنها ستنظم نقطة صحفية في داكار يوم الخميس 5/ 10/2017 للحديث عما أسموه وضعية حقوق الانسان والحريات الديمقراطية في موريتانيا.. ويتضمن البيان الذي نشرته وكالة الأنباء السينغالية ادعاء هؤلاء أن موريتانيا تعيش أزمة سياسية واجتماعية خطيرة وبأنها فريسة للرق والعنصرية والفقر والجهل..