هو العارف بحال البلد، وبطبيعة الحال قوة استشعار الخطر لديه أقوى بحكم اطلاعه التام على حجم المخاطر والتحديات المحدقة، وهو المدرك اكثر من غيره لقيمة الأمن والاستقرار الذي ننعم به، وبحكم امتلاكه لبراعة تسيير عشرية الأمن والأمان، والتعمير والبناء، وبحكم إحساسه بالمسئولية وهو الربان علينا اليوم أن نستجيب لتوجيهاته من أجل الوطن ونلتف حول مرشحنا ونتسلح ب:
- العزم الصادق والصبر التام على الأذى؛
- التحلى بروح العمل الجماعى والإيثار فى الحملة، والاستعداد لتقبل قرارات الحملة بمنتهى الرحابة؛
- التضحية بالوقت والجهد والمال وكل ينفق مما عنده؛