توقعت هيئة الأرصاد الجوية هبوب رياح قوية اليوم الثلثاء على عدة ولايات، مماسيؤدي إلى تأثر الرؤية بفعل الأتربة على ولايات ( الحوضين ،لعصابة ، لبراكنه ، الترارزه ، كوركول ، تكانت ، داخلة نواذيبو و إنشيري).

كما توقعت الهيئة أيضا أن تكون السماء غائمة إلى قليلة الغيوم على داخلة نواذيبو و انشيري و أدرار و جنوب تيريس زمور و صافية في الأماكن الأخرى.

وبالنسبة لمدينة نواكشوط توقعت الهيئة أن تتميز الحالة العامة للطقس بهبوب رياح ضعيفة إلى معتدلة من الشمال الشرقي إلى الشرق إضافة إلى تتأثر الرؤية بالرمال.

أعلنت اللجنة الوطنية لمراقبة الأهلة في بيان لها مساء أمس أن يوم 10 من نوفمبر القادم هو يوم عيد المولد النبوي الشريف.

البيان :

" اجتمعت اللجنة المركزية لمراقبة الأهلة مساء اليوم الاثنين 29 صفر 1441 هجرية الموافق 28 اكتوبر 2019 بقاعة الاجتماعات بوزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، لمراقبة هلال شهر ربيع الأول من السنة الهجرية 1441، وبعد الاتصال بجميع الولايات والمقاطعات والمراكز الإدارية لم تتوصل اللجنة بما يثبت رؤية الهلال هذه الليلة.

وعليه فإن فاتح شهر ربيع الأول للسنة الهجرية 1441 سيكون يوم الأربعاء الموافق 30 اكتوبر 2019.

أشرف اليوم الأمين العام لوزارة البيئة احمد ولد بوه على تدشين مركز لعلاج الحيوانات وإشاعة ثقافة الرفق بها في مدينة "بوگي" بولاية لبراكنه.

وسيعمل المركز الذي مولته منظمة "اسبانيا للرفق بالحيوان" على تكوين الوكلاء البيطريين حول طرق العلاج، والمحافظة على سلامة البيئة، و تهذيب التلاميذ حول المسلكيات الواجب اتباعها مع الحيوانات سعيا لإشاعة ثقافة الرفق بها.

من المعروف أن الدولة الموريتانية؛ من أغنى دول العالم بالثروات المتنوعة؛ ورغم ذلك يعيش فيها شعب من أفقر شعوب الكورة الأرضية.
نتيجة سوء تدبير الشأن العام؛ فمنذ استيلاء الجيش على الحكم؛ أصبح هم السلطة الحاكمة هو إدارة الفساد؛ حتى تحولت الدولة إلى ملكية شخصية في عشرية النهب والتدمير  المنصرمة. 
وبالتالي لا ينبغي لأي عاقل في هذه الأرض؛ أن يستبشر باي اكتشافات جديدة من الغاز أو  البترول ؛ ما لم يتم تأسيس حكامة حقيقية والاستثمار في الإنسان؛ بوصفه هو الثروة الحقيقية الدائمة. 
فماذا استفاد الشعب الموريتاني من الثروة المعدنية التي بدأ استغلالها منذ خمسينيات القرن الماضي؟