في حين أن مكافحة الإرهاب تمثل أولوية في اللحظة الحالية في منطقة الساحل وفي الوقت الذي تتم فيه الاستعدادات لنشر القوة العسكرية الإقليمية المستقبلية؛ أعلنت موريتانيا حدودها الشمالية مع منطقة الجزائر "منطقة عسكرية مغلقة".
يحظر على المدنيين الآن دخول هذه المنطقة الصحراوية الشاسعة بين الجزائر وموريتانيا.