بينما كانت طواقم ثانويات الامتياز في مختلف أرجاء الوطن تنتظر بفارغ الصبر متأخرات علاوة الامتياز للفصل الدراسي الثاني المنصرم من السنة الدراسية المنتهية، إذ فوجئت تلك الطواقم -حينما صرفت العلاوة المذكورة- بالحرمان التام لهيئة التأطير(المديرون- مديرو الدروس- المراقبون العامون) منها، بعدما كان إداريو ثانويات الامتياز يستفيدون من علاوة الامتياز على حد سواء مع زملائهم في هيئة التدريس طوال السنوات الماضية التي مرت على إنشاء تلك المؤسسات.