تتعرض مؤسسات وشركات عالمية لموجة جديدة من الاختراقات الإلكترونية منذ أمس الثلاثاء، عبر فيروس (برمجيات خبيثة) يطلق عليه "بيتيا" على غرار فيروس الفدية (وانا كراي) الذي أصاب أكثر من 300 ألف جهاز في 150 دولة حول العالم الشهر الماضي.
و"الفدية الخبيثة" هو برنامج يؤدي إلى تعطيل وتشفير وقفل الحواسيب (الكمبيوتر)، بحيث لا يتمكن المستخدمون من الوصول إلى الأجهزة الخاصة بهم، دون دفع مبلغ من المال بعملة "بيتكوين" الافتراضية للإفراج عنها.