في حادثة الطفل -المأسوف عليه- ريان/ محمد سعدنا ولد الطالب _ تدوينة

أحد, 06/02/2022 - 09:01

- خلق الضخ الإعلامي المكثف، ومتعدد المصادر، حالة من "عولمة المشاعر"..
- عولمة المشاعر هذه، وإن كانت أخرجت الجوانب الإنسانية في نفوس الجميع، إلا أنها وبالمقابل حدت من صدقيتها، مما جعل عناصر "الإثارة والتشويق والفرجة" تطفو أحيانا..
- إعلام الإثارة والبحث عن نسب المشاهدة و "اللايكات" ساهم بشكل جنوني، في التلاعب القاتل بمشاعر الناس، فكان يحملهم أحيانا إلى سماوات الأمل، ليهبط بهم فجأة في دركات اليأس..
- قد يكون من الضروري مستقبلا التفكير في تحقيق معادلة تجمع بين حق الناس في الحصول على المعلومة، وحق احترام مشاعر ذوي من يكونون عرضة لمثل هذه الأحداث ذات الطابع المأساوي...

تصفح أيضا...