بمناسبة عيد المرأة اليوم ٨ مارس ٢٠٢١، اخاطب الضمير الحي في قلوب رجال اعمالنا الشرفاء الكرماء، الذين حمل اخبارهم سائر العربان وذاع صيتهم في اقاصي البلدان..ببث عطائهم في سبيل العلم والتعلم.
أن ينتبهوا بعين يقظة حكيمة لصرح علمي تأسس منذ 2004 شامخا بحضن المسجد العتيق بالمدينة العتيقة أطار ..ودخل علمه ونفعه بيوتاتها وشم عبق أريج بركته كل الوطن.
انظروا الى هذه الكوكبة من الأساتذة والشيوخ الأفاضل: الذين تخرجوا ومازالوا يتخرجون: نبوغا في المعرفة والاخلاق والمهنية وهم الآن في سبيل تربية الأجيال.. إنها شهادة ناصعة تشكر فتحمد..