الجزيرة نت: بينما يتأهب نحو 17 مليون إنسان لمغادرة الساحل والصحراء وخوض غمار الهجرة غير النظامية، وقعت دول الاتحاد الأوروبي وموريتانيا مؤخرا إعلانا مشتركا حول استضافة اللاجئين والتكفل بحمايتهم وتمكينهم من الولوج للخدمات.
ومع تسرب الأنباء الأولية عن الاتفاق ثارت مخاوف عديدة بشأن تحويل موريتانيا إلى وطن بديل للأفارقة الذين تطاردهم الحكومات الأوروبية في البحار.