يشكّل الإعلان الأخير لرئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، عن حزمة واسعة من الإجراءات الموجّهة للشباب، محطة فارقة في مسار التعاطي الرسمي مع هذه الفئة التي تُعدّ عماد المجتمع وطاقته الحيوية الأكبر.
فالالتزامات المعلنة، سواء على مستوى التشغيل أو الإشراك في صناعة القرار أو تشكيل هيئات مؤسسية جديدة، تعكس، في ظاهرها، انتقالا من الوعود العامة إلى خطوات أكثر دقة وبُعدا مؤسسيا.











