لقد توقع أغلب الشعب الموريتاني أن يجيب الرئيس السابق على الأسئلة التالية :
متى سيتم إرجاع ثروة الشعب الموريتاني المنهوبة في العشرية الماضية؟
و في حالة الايحاء أو الادعاء بأن الثروة التي يكتنزها و يكنزها الرئيس السابق ليست ثروته . فمن أين له بكل هذه الثروات الطائلة التي تتكدس في المصارف الوطنية و الأجنبية و العقارات و غيرها ..؟
هذين سؤالين جوهريين توقع الجميع الاجابة عليهما وهو ما لم يحدث و أصيب الجميع بخيبة أمل كبيرة!
ويبدو أن المؤتمر الصحفي الرئيس السابق كان مبرمجا للاجابة على كل الأسئلة إلا هذين السؤالين الواردين أعلاه .