علمت "مراسلون"، من مصادر جيدة الاطلاع، أن وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، أحمد ولد أهل داود، أدى زيارة - وُصفت بالخاصة - للعلامة محنض باب ولد امين في مقر إقامته بالدوشلية.

ورافق الوزير في زيارته المذكورة نائب رئيس منتدى العلماء واﻷئمة الشيخ ولد صالح..

 وقد علق الوزير بعد خروجه من مقابلة لمرابط محنض باب لتلامذته قائلا: "إن سمت لمرابط يدل على إعراضه عن الدنيا، وواقعه يدل على أُنْسِهِ بربه"..

وأظهرت صور، حصلت عليها "مراسلون"، الوزير ولد أهل داود ومرافقه ولد صالح في قرية الدوشلية، وهما يتصفحان مجموعة تآليف الشيخ محنض باب، التي تسلماها هدية من تلامذة الشيخ..

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 25 يناير 2018 تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية.

وقد درس المجلس وصادق على مشاريع المراسيم التالية:

- مشروع مرسوم يتضمن إنشاء مقاطعة غابو

يهدف مشروع المرسوم الحالي إلى إنشاء مقاطعة في ولاية كيديماغا تسمى مقاطعة غابو وعاصمتها غابو وتضم بلديات غابو، كوراي، باجام ، صوفي.

- مشروع مرسوم يتضمن إنشاء مركز التاشوط الإداري

يهدف مشروع المرسوم الحالي إلى إنشاء مركز إداري في مقاطعة سيلبابي يسمى مركز التاشوط وعاصمته التاشوط ويتضمن بلديات ولد امبني، حاسي شكار والتاشوط.

أفاد مصدر عائلي  لمراسل " مراسلون " في مدينة نواذيبو بأن أحد الأفراد المفقودين تم العثور عليه ميتا من خلال بحارة كانوا على متن زورق صيد .

وبحسب نفس المصدر فإن المتوفى يدعى الكوري ولد أعل المخطار من مواليد 1996 بمدينة أزويرات وهو أحد الثلاثة الذين كان يجري البحث عنهم وقد تم جلب الفقيد للبر بحضور السلطات والمصالح المعنية وأقيمت عليه الصلاة في مسجد قباء بمدينة نواذيبو .

ولازالت عمليات البحث مستمرة عن رفيقي المتوفى من أجل معرفة مصيرهما.

لموقع " مراسلون " : الحسين ولد كاعم - نواذيبو

خبر ذو صلة

أفاد مراسل مراسلون في ولاية تكانت أن الدرك في مدينة تجكجة يحقق منذ أيام مع أطفال دون العاشرة  هم على التوالي :

برار ولد لبشير 8 أعوام

سيدي ولد ميسرة 7 أعوام

محمد ولد النح 6 أعوام

و ينتمي الأطفال لقرية " ادبلكي " 25 كلم غرب تجكجة

حيث تقدم  مشروع ANEPA و هو وكالة تزود بعض القرى بالمياه ، تقدم   بشكوى ضدهم بعد اصابة لوح طاقة شمسية تابع لمحطة المشروع بالقرية   بحجر خلال لعب بينهم أو مطاردة لأحد الكلاب على حد زعمهم ، و قد طالبت إدارة المشروع بتجكجة ذوي الأطفال بشراء لوح أو التعويض عنه ب 80 ألف و هو مبلغ قال الأهالي إنهم لا يقدرون عليه