علمت ببالغ الأسى و الحزن بانتقال روح الوزير شيخنا ولد محمد الأغضف إلى بارئها هذا الفجر.
و قبل ان أعزي نفسي اولا ( لي مع الراحل قصص و مواقف مضيئة ) ، و أعزي اسرته الكريمة و اسرتنا الكبيرة ( موريتانيا ) ، اود في هذه السانحة المباغتة ان أسجل :
كان رحمه الله شهما صادقا في معاملاته مع الغير لا يرضى بالغبن و لا بالظلم و لا بالتطاول على الغير و في مدينة نواذيبو نسجل له ذلك بكل اعتزاز و تشريف.