شرعت شركة الدراسات والهندسة والطبوغرافيا المغربية "إيتافات" مؤخرا في إجراء الدراسات الطبوغرافية الأولى لمسار الجزء الشمالي من خط أنابيب الغاز النيجيري-المغربي الممتد بين المغرب وموريتانيا والسنغال.
وتهدف هذه الدراسات، المقررة حتى ربيع 2025، إلى تحديد المسار الأنسب لخط أنابيب الغاز على هذا المحور، كما أنها تشكل مرحلة حاسمة في مشروع خط أنابيب الغاز الضخم، الذي يسمى الآن خط أنابيب الغاز الأطلسي.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمشروع 30 إلى 40 مليار متر مكعب سنويا، ويوفر ما يقرب من 3 مليارات قدم مكعب قياسي من الغاز يوميا.











