لم تتأخر موريتانيا الرسمية والشعبية في الوقوف مع فلسطين وتقديم الدعم السياسي والإعلامي منذ بدء معركة طوفان الأقصى وحتى اليوم، ولم تتأخر كذلك في جمع التبرعات لأهلنا في غزة، ولكن نقطة الضعف الوحيدة المسجلة كانت في مجال المقاطعة الاقتصادية والتجارية، ففي هذا المجال لم يظهر أي عمل منظم في بلادنا، ومن هنا تبرز  أهمية  الملتقى الأول الذي نظمه الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني تحت شعار : "المقاطعة مقاومة". وبمناسبة هذا الملتقى، فهذه بعض الأفكار التي قد تكون مفيدة لنجاح المقاطعة.
(1)

أعلنت اللجنة الوطنية لمراقبة الأهلة مساء اليوم السبت، ثبوت رؤية هلال شهر شعبان 1445هـ، في موريتانيا.

وقالت اللجنة إنها توصلت لما يثبت رؤية الهلال اليلة، بعد الاتصال بكافة ولايات الوطن و إجراء التحريات اللازمة.

وأعلنت أنه بناء على ذلك فإن فاتح شهرشعبان للعام 1445 هـ هو يوم الأحد الموافق 11 فبرير 2024م.

نظم حزب تواصل المعارض مهرجانا سياسيا تحت عنوان "الشعب يعاني" في ساحة المعرض بنواكشوط حضره عدد كبير من قادته ومناصريه.

وتحدث رئيس الحزب حمادي ولد سيدي المختار في خطاب ألقاه في المهرجان عن "معاناة الشعب الموريتاني".

وقال ولد المختار إن الشعب يعاني من ارتفاع الأسعار، وانهيار الأوقية، والعطش، والمشاكل العقارية، والفساد، والتضييق على الأحزاب.

وتحدث عن الأسعار التي ارتفعت بنسبة بحدود 35%، وفقدان الأوقية لـ 11% من قيمتها منذ تولي الرئيس غزواني السلطة 2019.

عقد مسؤولون سامون في الحكومة اجتماعا موسعا اليوم في مدينة النعمة بالحوض الشرقي اليوم، لشرح مكونات مشروع دعم صمود سكان الولاية.

وأوضح المتحدثون في الاجتماع وهم وزير المياه ومفوضة الأمن الغذائي، ومستسارون بوزارة المياه، أن مكونة التنمية الحيوانية في البرنامج توفير الأعلاف للمنمين بأسعار مدعومة، وإنشاء عشرات المحطات الرعوية المجهزة، وحظائر تلقيح للحيوانات، إلى جانب حفر خمسين بئر مياه تقليدية.