في يوم 9/ يناير/ 2020 كشفت الصين عن وجوده في ولاية خوهان، وتجاهله بعض قادة الغرب لدرجة الاتستهتار ، فدخل عليهم بيوتهم دون تأشرة ولا جواز سفر، حاصدا أرواح المئات كل يوم، ومتقدما في سرعة انتشاره على جهود الأطباء ومراكز بحوث علوم الأحياء!
أصاب أقوياء العالم وضعفاءه، أغنياءه وفقراءه، أعلامه ونكراته، من مختلف الأعمار وفي جميع أصقاع المعمورة.
تهاوت أمامه كل النظم الصحية في الدول الصناعية، المتطورة تكنولوجيا وعلميا، وقد تنهار بموجبه عروش جبابرة وأنظمة حكم كانت تحسب نفسها محصنة!
إنه كورونا القاتل والملهم معا !