قال وزير الخارجية اسلكو ولد أحمد ازيد بيه إنهم سيتفيدون خلال عملية انتساب الحزب الحاكم من نظام الوثائق المؤمنة و أضاف أن هذه الحملة ستنطلق في يوم 15 من شهر مارس الجاري لكن بطريقة فنية وتقنية عالية المستوى من خلال الاستفادة من تجربة وكالة الوثائق المؤمنة من خلال الرقم الوطني في تسجيل البيانات من أجل ضمان شفافية أكبر وعدم قابلية لتكرار التسجيل أو فوضويته نظرا لإخضاع المعلومات والبيانات المتعلقة بالمنتسب لنظام آلي متطور لايقبل التحايل .