تستعد موريتانيا لإطلاق ثورة كبيرة في الطاقة، ستجعل منها رائدة العالم في مجال الهيدروجين الأخضر، و ذلك بفضل مشروعين عملاقين، سينتجان 40 جيغاوات من الطاقة النظيفة.
و قال المهندس، إبراهيم خليل، ان هذا التحول، سينقل البلد، بعيداً عن الاستغلال التقليدي للموارد، إلى استخدام احتياطياته الغنية من الطاقة المتجددة لإنتاج الهيدروجين الأخضر، الذي هو جوهر مستقبل خالٍ من الكربون، مما سيعود بفوائد كبيرة على الناتج المحلي الإجمالي لموريتانيا.