يعتبر موقعا أميركا أون لاين (AOL) وياهو حاليا قسمين لا قيمة لهما تقريبا لشركةٍ للهواتف، حيث تلملم شركة الاتصالات الأميركية فيرايزون عظامهما الرقمية لاستيعاب ما تبقى أو بيعه أو إغلاقه. لكن منذ عقدين من الزمن كان أميركا أون لاين وياهو يمثلان الإنترنت فعليا، إلى جانب موقع شبكة مايكروسوفت (MSN).
ويُظهر مقطع فيديو جديد كيف حدث هذا الزوال وكيف سيطرت غوغل ويوتيوب على الإنترنت من خلال شريط رسومات بيانية مدته ثماني دقائق يصور أكثر مواقع الويب زيارة على مدار 24 عاما تقريبا، استنادا إلى حركة المرور الشهرية لتلك المواقع بدءا من يناير/كانون الثاني 1996.