في تسعينيات القرن الماضي كان ميلان الإيطالي مرعبا لفرق القارة العجوز وكان يضم أفضل لاعبي العالم والبرازيلي كاكا -آخر فائز بالكرة الذهبية من خارج الثنائي "ميسي ورونالدو" عام 2007- غير أن "الروسونيري" بات فريقا أقل من عادي ويخسر من فرق متوسطة والأهم أنه فقد هيبته الكروية بشكل كامل.
فالفريق الفائز بـ18 لقبا في الدوري الإيطالي كان آخرها موسم 2010-2011 وخمسة ألقاب بدوري الأبطال آخرها كان في 2007، سجل هذا الموسم أسوأ بداية منذ ثمانين عاما أي من موسم 1938-1939 بتعرضه للخسارة الرابعة في ست مباريات.