نص التدوينة
شهادة لله رغم أنني أعمل منذ أكثر من 25 سنة في التعليم: معلما ثم أستاذا ثم إداريا ثم مفتشا، فإنني لم أر افتتاحا بحجم الافتتاح اليوم من حيث حضور الطواقم الإدارية والتدريسية ومن حيث حضور التلاميذ.
ولقد كان افتتاح الرئيس دفعة معنوية وإعلامية تستحق التقدير، ويبقى الإشكال الأهم اين الموارد التي يمكن أن تسد النقص الحاد في البنى التحتية والوسائط التربوية، وترفع من المستوى المادي والعلمي والتربوي للمدرس؟ فبدونها يبقى هذا الحضور مجرد استعراض إعلامي لحظي التأثير.