قال المركز الألماني لأبحاث السرطان إن التشخيص المبكر لسرطان الثدي يسهم في زيادة فرص الشفاء.
وأوضح أنه ينبغي على المرأة اعتبارا من عمر ثلاثين عاما إجراء فحص ذاتي للثدي لاكتشاف أية تغيرات طارئة مبكرا، مثل:
1- اختلاف حجم الثديين.
2- وجود عقدة.
3- اتجاه الثدي إلى الداخل.
4- وجود نتوء في الثدي.
5- تغيرات في الحلمة.
وفي حال ملاحظة هذه الأعراض يجب استشارة طبيب أمراض نساء على وجه السرعة للخضوع للفحوصات اللازمة.
المصدر : الجزيرة + الألمانية