عرفته مباشرة ذات مساء في نزل و"لد ابدبه"،بمدينة أطار ،الكرام أهلها، عندما استقبلنا معشر الوفد المرافق للمرشح الرئاسي الزين ولد زيدان.
كنتُ "مستشارا للرئيس" وفي الجمع رفيق الدرب الكاتب محمد سالم الداه والدكتور محمد الأمين الكتاب السفير السابق، والمهندس الناني أشروقه مدير ديوان المترشح والوزير لاحقا.
كنتُ،كغيري، سمعت أخباره المدوية في محاكمة فرسان التغيير بواد الناقة وسجنه في القوارب لجرأته في مقارعة القضاة، في زمن حكم "يتعرق الظهر من رهبة منه وطمع فيه"..
صافحته واستمعت إليه مخاطبا أهل مدينته معرفا بمرشحه قائلا: "هكذا عرفتُ الزين والرائد لا يكذب أهله"..