شكا المصدرون الجزائريون بعد أيام من فتح المعبر الحدودي البري بين الجزائر وموريتانيا لتصدير المنتجات الجزائرية،من صدمتهم من أسعار النقل المرتفعة جدا عبر المعبر البري
والتي أرجعها الفاعلون في هذا الإطار إلى ارتفاع سعر الوقود، خاصة المازوت إذ يقارب عبر عدد من محطات التموين بالوقود الـ200 دينار، وهو ما يقف حجر عثرة في وجه تنقل السلع الجزائرية،حيث قام هؤلاء بمراسلة وزير التجارة ومدير التجارة أيضا بولاية تندوف.