تطرقت المباحثات التى أجراها وزير الخارجية والتعاون اسماعيل ولد الشيخ أحمد مع المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لمنطقة الساحل ابراهيم تياو لمجالات الاهتمام المشترك بين موريتانيا والأمم المتحدة بخصوص الأوضاع الأمنية والتنموية بمنطقة الساحل حسب ما أوردت وكالة الأنباء الرسمية
وتأتي هذه المباحثات أسابيع بعد احتضان نواكشوط، مؤتمرا للتعبئة المالية للخطة الاستثمارية لمجموعة دول الساحل، وهو المؤتمر الذي تعهد خلاله المانحون بتقديم مبلغ تجاوز ملياري يورو.