أثارت صورة تم تداولها بشكل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي قيل إنها تعود لطفل تعرض لتعذيب شيخه في المحظرة ولم تتأكد مراسلون من صحة الخبر
أثارت هذه الصورة ثائرة مرتادي الفيس بوك فقد حصل شبه إجماع على إدانة مثل هذا الفعل وضرورة معاقبة هذا المربي وأضرابه من يأتون مثل هذه العقوبات.
إلا أن الموضوع اتسعت دائرته حتى وصل حد السجال والنقاش الملتهب ففي حين حاول البعض إلصاق تهمة التعذيب الجسدي بالكتاتيب رأى أنصار المحاظر أن التعذيب لم يعرف شكله الوحشي إلا مع المدارس الحديثة