تشهد قرية امحيرث التابعة لمقاطعة أوجفت بولاية آدرار أزمة عطش خانقة ، بفعل ضعف المولد الموجود في القرية و اتساع أطرافها و عدد السكان
و أصبح السكان خاصة في أحياء الرك و الزيرة و تول يجلبون الماء من الآبار على ظهور الحمير
و يشكو السكان من استمرار أزمتهم للسنة الثانية دون عناية من السلطات تُنهي المشكلة
و ازدادت معاناة السكان خلال شهر رمضان الكريم
كما من المنتظر أن تتسع الأزمة لتشمل أحياء أخرى مثل العركوب و اسهيوه في ظل توافد سكان المدن على القرية للإستفادة من موسم الكيطة
و توجد في قرية امحيرث شبكة مياه طولها 7 كلم لكن المولد ضعيف و لا يكفي لجلب ما يكفي لسقي القرية كاملة