ندد حزب "تواصل" المعارض بما وصفه بـ"تردي الأوضاع الإنسانية المتردية في الحوض الشرقي".
وعبر الحزب في بيان عن "قلقه العميق إزاء تفاقم مشكلة المجاعة وسوء التغذية التي أودت بحياة طفلين في بلدية أنول"
واعتبر أن الأزمة "تعكس فشل السياسات الحكومية في توفير الحماية والخدمات الأساسية للمواطنين" على حد قوله.
ودعا إلى ضرورة التحرك الفوري والجاد لمعالجة هذه الكارثة الإنسانية و العاجل لإنقاذ أرواح المواطنين في المناطق التي تشهد مجاعة، وخاصة في بلدية “أنول” والقرى المجاورة لها، بغية تدخل جاد وهادف لا يميز بين المواطنين على أساس ولاءاتهم السياسية.
وطالب الحزب بتوفير الماء للمدن والقرى المتضررة من العطش، خاصة المواطنين الذين يعيشون فوق أكبر بحيرة للمياه الجوفية في المنطقة.