قالت وزارة المياه والصرف الصحي إن نقص المياه في نواكشوط يعود للارتفاع الكبير لنسبة "الطمي" في نهر السنغال مما أدى لتراجع كميات المياه القادمة من آفطوط الساحلي إلى نواكشوط بنسبة تراوحت بين 40 و50% خلال الأيام القليلة الماضية.
وأكدت الوزارة أن مصالح القطاع تعمل على التصدي للنقص الملاحظ "حتى يتحسن تزويد العاصمة نواكشوط بالماء الصالح للشرب في أقرب وقت".
وتشهد مناطق واسعة من نواكشوط خلال الأيام الحالية انقطاعات متكررة للمياه، وهو ما أدى لموجة احتجاج وغضب على مواقع التواصل الاجتماعي.