
تشهد شبكة الأنترنت الخاصة بشركة شنقيتل ضعفا لافتا هذه الأيام بحيث أصبح يعيق العمل و يمنع من وصول رسائل واتاسب و فيس بوك في نفس الوقت
و اصبح الموضوع محل تندر و تنكيت من قبل المدونين ..
و تتفرج سلطة التنظيم على تجاوزات شركات الاتصال و سوء خدماتها مكتفية بوضع غرامات بسيطة دون متابعة أو عقوبات رادعة ـ بينما يبقى المواطن الموريتاني المستهلك ضحية لهذه الشركات التي تستنزف ما في جيبه دون أن تقدم له خدمة مرضية !