١ - بدأت كل إجرات الحج شفافة وستبقى كذلك.
٢ - كل الذين تأهلوا في القرعة يدركون الشفافية العالية، ويعرفون أنها كانت مشرفة بامتياز.
٣ - بخصوص الذين أبدوا تظلما اليوم، يجب أن نوضح مايلي:
أ - لا يوجد واحد منهم ممن تأهلوا في القرعة.
ب - هم من محجي بعض المؤسسات العمومية.
ج - المجال المخصص لمحججي المؤسسات العمومية هذه السنة كان ضئيلا نظرا لقلة الحصة المخصصة للحج عموما في هذا الموسم.
د - كل ذلك حتّم أن يطبق نظام الأسبقية على هؤلاء، وبعض الذين سجلوا معنا منهم متأخرين أمرناهم بالتمهل للحزم، بانتظار التأشير، مع إدراكنا التام للمسؤولية الكاملة عنهم.
ه - وقد تأكدنا أن جميع الذين سجلوا سيسعم التأشير بحول الله، وسيكونون حجاجا معنا هذا العام، بإذن الله.
٦ - لن يكون هناك أي تصرف خارج نطاق المسؤولية، ولا أي أمر تحت الطاولة، والمشرفون على عملية الحج جميعهم يدركون ذلك، ويواصلون الليل بالنهار في سبيله، وسنشهد بحول الله حجا مثاليا تقر به العيون، وتنشرح به الصدور.
صفحة معالي الوزير الداه سيدي اعمر طالب