ادعت وكالة " مهر " الإيرانية أن مدرسة تسمى ( مدرسة آل البيت " ع" ) توجد في حي قالت الوكالة إنه يدعى " أم القرى "أنها تتعرض للتضييق من قبل السلطات
و نقلت الوكالة عن من وصفته بالمدرس لم تذكر اسمه و لا صورته ، أنه قد أرسل صورا من المدرسة و تسجيلا صوتيا يستنجد فيه لانقاذ هذه المدرسة التي قال إن من وصفهم ـ الخبر الإيرانيـ أنهم السلطات الوهابية قد رحلتها إلى مبنى متهالك
و جاء في هذا الخبر أن المدرس " أشار إلى أن المدرسة في حالة "هشة" وجدرانها متهالكة، وأكد أن السلطات تستخدم هذا العذر لإغلاق المدرسة مدعيةً أن "الجدران قد تقع على الأطفال"، دون أن يأمنوا للإدارة بديلاً عنها."
و سألت " مراسلون " مسؤولين بالتعليم عن الحي و المدرسة هل يوجدان بنواكشوط حيث نفوا وجودهما ، لكن أحد المعلقين على الخبر ذكر أن الحي موجود في مقاطعة الرياض جنوبي العاصمة نواكشوط !
و كان إمام المسجد الكبير أحمدو ولد حبيب الرحمن قد من خطر ما أسماه الغزو “الرافضي الشيعي الصفوي الخميني” وطالب رئيس الجمهورية باتحاذ إجراءات لإيقاف المد الشيعي عند حده معتبرا أنه يهدد العقائد واستعرض أثناء خطبة الجمعة اليوم كتابا قائلا إنه يحوي حوارا بين السنة والشيعة، ويبين الفكر الشيعي باعتباره هو المنتصر”، وذلك للنيل من منهج السنة والجماعة، ونهج الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته.