سلمت المؤسسة القطرية الموريتانية للتنمية الاجتماعية 6 بنايات في نواكشوط و النعمة و لعيون و سيليبابي و عدد من السيارات و الأدوات الهامة التي كانت تشغلها في مراكز التكوين
حيث جرى ذلك في صمت مطبق دون أي إثارة في الإعلام
ليبقى فقط مصير عشرات الشباب الموريتانيين الذين كانت تشغلهم المؤسسة في مراكزها المسلمة حيث لم تبد السلطات استعدادا أو قرارا بشأنهم
و طالب هؤلاء العمال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بالتدخل في شأنهم ، حتى تستمر رواتبهم و أعمالهم أو يتم دمجهم في قطاعات أخرى