كشفت وثيقة متداولة أن الشركة الصينية "بولي هوندونغ" لم تكن أولى صفقاتها تلك التي ربحت من خلال استغلال المحيط الأطلسي 25 عام ، بل إن مقربين من النظام السابق جلبوها بداية 2010 و وقعت معها صفقة متعلقة بالطاقة الشمسية قيمتها 20 مليون دولار.
و تم توقيع الصفقة يوم 13 مارس 2010 من قبل وزير الاقتصاد حينها سيدي ولد التاه ، و رئيس الشركة "وان لين".
و تتحدث بعض الأوساط عن أن المقتنيات التي تم جلبها في هذه الصفقة تم بيعها من جديد لشركة "صوملك" بعد اغلاق الوكالة التي انشئت من أجل تسليم المعدات.