قال مالك شركة POINT D AFRIQUE المستثمر الفرنسي موريس افريند إنه خسر في الرحلة التي قررت السلطات إلغاءها حوالي 64 ألف يورو هي تكلفت وصول الطائرة فارغة لإجلاء السياح الذين قدموا في الإسبوع الفارط
و ذكر أيضا بالجهود التي قام بها لإنقاذ السياحة في موريتانيا بعد 10 سنوات من الكساد
و ختم تدوينة له هذا الصباح : لست نادما
و تدفع الدولة الموريتانية سنويا لشركة موريس فريند أزيد من 200 مليون أوقية قديمة منذ ثلاث سنوات كدعم له على تنظيم الرحلات مقابل تخفيض التذاكر
و يأخذ فاعلون سياحيون على موريس فريند وشركائه أنهم يحتكرون السياح ولا يمنحون النشطاء فرصة للاستفادة منهم " إقامة بالنزل " أو " تأجيرا للسيارات " كما أن تعويضاتهم للمرشدين والطباخين والجمالة متواضعة ، فضلا عن كون احتكار هناك مارسته الشركة للأماكن في الرحلات أمام الشركات الصغيرة والمرشدين الذين يجلبون سياحا بطريقتهم ، حيث تمنعهم الشركة من الاستفادة من أسعار التذكرة المخفضة ، ويلجؤون إلى قطع التذاكر عبر نواكشوط ويؤجرون السيارات إلى آدرار