كشف السيناتور السابق محمد ولد غده عن صفقات مشبوهة بمئات ملايين الدولار تم ابرامها مع شركة صوملك و وقعها مديرها السابق محمد سالم ولد أحمد الملقب" المرخي" الصديق الشخصي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في أحد أمثلة استظهر ولد غده بوثيقة صفقة محطة كهربائية منحت لشركة وارسلا 153 مليون أور متجاوزة شركة صينية عرضت 130 مليون دولار و شركة أخرى اسبانية تنتج مولادات مان الشهيرة عرضت 125 مليون أورو
و اعتبر ولد غده هذه الأرقام مهولة و تناهز حوالي 60 مليار من الأوقية خسرتها موريتانيا بتمالئ واضح من الرئيس عزيز و صديقه الشخصي حيث منحت بالتنسيق و الترتيب مع مدير صوملك و رئيس لجنة صفقاتها السابق
و استظهر السيناتور ولد غده برسالة من الأنتربول الدولي تتسائل فيها عن السر في منح الصفقة لشركة تفوق أخريات بعشرات ملايين الدولارات
و تعرضت حلقة هذا الاسبوع من برنامج في الصميم على قناة المرابطون عن نماذج قدمها السيناتور المعارض ولد غده تكشف فساد الرئيس السابق