نظرا إلى الاستحقاقات الرئاسية التي ستجرى في بلادنا خلال الأشهر المقبلة من سنة 2019.
ـ ونظرا لأهمية المرحلة على الصعيد الوطني، واعتبارا لما لمنصب رئيس الجمهورية من أهمية مركزية في استقرار وانتظام سير الهيئات العليا للدولة وتمشيا مع قناعتنا الراسخة في ضرورة المحافظة على استقلال واستقرار وسلامة موريتانيا، شعبا وأرضا وثروات،
ـ وانطلاقا من التزامنا بمبادئ الأخوة والتضامن وبعمق وشائج القربى وصلات الرحم بين أفراد شعبنا عبر تاريخه الحافل بالأمجاد والتضحيات والمصير المشترك.