يبدو أن معركة بلدية عرفات مازالت مستمرة وأن هناك من يتصامم عن إرادة السكان التي عبروا عنها أكثر من مرة.
سندرس مع هيآت الحزب والشركاء في المعارضة،والمستشارين القانونيين كيف سنتعامل مع القرارالغريب وغير المبرر الصادر عن الغرفة الإدارية بالمحكمة العليا القاضي بإعادة الانتخابات في عرفات ،
ونتعهد بحماية إرادة ناخبينا والعمل وفق الثقة التي منحونا، والأمانة التي حملونا،والله لن يخذلنا وهوحسبنا ونعم الوكيل