شكلت الزيارة التاريخية التي قام بها رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في شهر فبراير 2011 الى تركيا ومشاركته بعد ذلك سنة 2016 في قمة العمل الإنساني التي احتضنتها اسطنبول فرصة للتأكيد على أهمية العلاقات القديمة والضرورية بين البلدين وتثمين الدور الذي تلعبه تركيا على الصعيد الدولي..
كما كانت هذه أول زيارة رسمية لرئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية إلى الجمهورية التركية، وخطوة هامة لتطوير العلاقات الثنائية وترسيخها وتنويعها والارتقاء بها الى مستوى تطلعات البلدين والشعبين.