في خطابه أمام الرئيس الأمريكي، تناول رئيس الجمهورية الفرص التي توفرها موريتانيا، والتي يمكن أن تقدمها للعالم أجمع، وللولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص، سبيلاً إلى تعاون مشترك قائم على مبدأ "رابح-رابح" (win-win). هذا الخطاب التاريخي يستحق التوقف عنده، خاصة من طرف المهتمين بالمجالات الاستراتيجية والحيوية التي تشكّل عماد التعاون الدولي، ومسرح التنافس الجيوسياسي العالمي.











