تحل في هذا اليوم ذكرى الهجرة النبوية الشريفة ومرور1443 عام على اعتماد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه للهجرة النبوية كتقويم للمسلمين، وهي الهجرة النبوية الشريفة التي فرقت بين الحق والباطل، وجاءت للبشرية بدين الخلاص والرفاهية في الدنيا والاخرة
وقد أشار الله تعالى إلى قصة الهجرة بقوله تعالى :