طالعتنا وسائل الإعلام ببيان منسوب للنائب الموقرة كادياتا مالك جالو خلصت فيه إلى وجود تضييق على العمل البرلماني من طرف هيئات الجمعية الوطنية.
ومع أن النائب الموقرة قد آثرت اعتماد وسائل التواصل الاجتماعي – بدل هيئات الجمعية الوطنية التي يمثل فيها فريقها البرلماني - قناة للتعبير عن تنديدها وشجبها لما تعتبره عرقلة لسير العمل البرلماني وتكميما لأفواه النواب وتحويلا للجمعية الوطنية لمجرد غرفة تسجيل، فإن مكانة النائب الموقرة واحترام الرأي العام، يقتضيان منا توضيح ما يلي: