تعيش مدينة نواذيبو منذ يومين، تحت وطأة موجة حر قوية، كدرت صفو الساكنة و الزوار، الذين تعودوا في هذه الفترة فمن السنة، على لطافة الجو، في المدينة الساحلية.
تقول خناثة (27 سنة) قدمنا من نواكشوط، لقضاء جزء من العطلة الصيفية في مدينة نواذيبو، لكن الحر، صدمنا و لم زلاحظ فارقا كبيرا، ما بين الحوض الشرقي، حيث دأبنا على قضاء العكلة، و نواذيبو التي يقال إنها "باردة"، فالجو هذا الأسبوع، نفسه جو الخريف بمنطقتنا في الشرق.