توصلت مراسلون بتفاصيل قصة تحايل مسجون في مدينة ألاك على الخليفة العام لاسرة أهل الشيخ سيديا من خلال انتحاله لصفة مستشار برئاسة الجمهورية
و حسب المعلومات المتوفرة فقد هاتف السجين المنتحل الخليفة العام باسم المكلف بمهمة في رئاسة الجمهورية محمد الشيخ ولد سيدي محمد باعتباره مكلفا من الرئيس بايصال سيارة هدية من الرئيس إلى الخليفة
و لكن و في الغد قال المنتحل للخليفة العام ان اجراءات استكمال تسلم السيارة تحتاج 500 الف أوقية حيث عبر استعداده للتبرع ب 200 ألف منها و طلب من الخليفة دفع 300 ألف حيث وصلته في الحال ليغلق هاتفه