مقال للدكتور حماه الله ولد السالم يثير الساحة لفيسبوكية بموريتانيا ـ تدوينات

سبت, 01/07/2017 - 17:18

أثار مقال نشره الأستاذ الجامعي و الباحث الأكاديمي حماه الله ولد السالم تحت عنوان " أهل الخيام: أزمة أخلاقية لا قرار لها "  جدلا واسعا في أوساط المدونيني الموريتانيين حيث لم يتفقوا على موقف واحد منه و إنما اختلفت آراء و مواقف ممن كتب الباحث و المؤرخ من نقد للمجتمع الموريتاني و هذه بعض التدوينات :

Eby Zeidane

ولم أجد في حياتي اصدق في وصف أهل لخيام من مقال الدكتور حماه الله السالم المعنون بأهل لخيام!!!

وصف دقيق وحديث صريح عن حقيقة مجتمعنا المرة!!!

 

((...ما السر في أن هؤلاء البدو الصحراويين يتحللون بسرعة مذهلة من كل قيد خلقي أو مدني، كلما تمهد لهم ذلك، ليس لذلك من تفسير إلا أنهم يحرصون على تديُّن موروث لا صلة له بالواقع.

 

تدين شكلاني قوامه صلاة من دون طهارة يسرق منها صاحبها ما شاء ويحك رأسه مرارا وقد يدخل يده في جيبه من غير رهب، ثم لا يفتأ يبحلق في السماء والأرض، وميل شديد إلى الشعوذة والخرافة وجهل بالبدع والفتن، وقلما يسلمون منها، بل يجعلونها دينا ومنهجا، عصبية وجهلا...))

Zeinebou Taki

لقد افرط الدكتور حماه الله ول سالم في التعميم و بالغ في هجاء و ذم المجتمع ، و جرده من كل فضل و فضيلة و كتب ذلك بلغة مشحونة بالإزدراء و التجني و التحامل .

محمد عبد الله المجتبى

إذا كانت المنظومة تنتج أساتذة جامعيين، كالاستاذ حماه الله، فعلى الدنيا السلام..

حميد ولد محمد

قرأت شذرات متفرقة من مقال حماه الله ولد السالم حول " أهل لخيام " ..

نقد ذاتي عميق يحتاج لقراءة متأنية .

 

#الحرية_للشعب

Mohamed Lemine Elamine

حاول حماه الاستاذ حماه الله دخول السياسة عبر عدة أبواب تهجَّم على المعارضة من أجل إرضاء ولد الطايع وحاشيته

لنا ذاكرتنا

الشاب محمد ولد الشيخ

د.حماه الله ولد السالم يتطلع لأن يكون وريث الشنافي رحمه الله من حيث المعرفة بتاريخ البيظان وعاداتهم وسيكولوجياتهم ونحل المعاش عندهم؛ يتجلی ذلك كثيرا في قاموسه اللغوي ونقده العميق الذي لا مجاملة فيه.

Mekfoula Brahim

قرأت مقال حماه الله السالم لم اعثر فيه على غيرما اعرف وأعيش واشاهد كل يوم.....

فقط مقال يصف كل كل واحد /ة فيكم......

 

#الحقيقة....

Ould Mauritanie

مقال د.حماه الله يحمل نقدا مبالغا فيه، ولولا ما تخلله من قصص بعضها غريب حتى لا أقول مستحيل (مثل تكبيل أم موريتانية لولدها القادم بعد سنوات من الغربة وضربه. لأنه لم يحضر معه الكثير من المال ) لما أكمل أحد قراءته لطوله.

الحسن مولاي علي

إنسان؛ لا ملك، ولا جان!!

 

كان د. حماه الله السالم قاسيا جدا، وهو يصورنا مجتمعا من الشياطين، فيقول عنا: "شعب تحول - بقدرة قادر- من رجال علم وأدب، وأهل مسكنة وتواضع، إلى لصوص وفاسدين؛ ثم إلى باعة للأعراض، وتجار للسموم"!!.

 

لكن بعض المعقبين على مقاله، لم يكن أقل قسوة علينا، وهو يدافع عنا بما نحن منه براء، من عظيم الخلق وكريم الخلال ورغيع السجايا، حتى لكأننا مجتمع من اللائكة المقربين.!!

 

أربعوا على أنفسكم، ولا تذهب نفوسكم حسرة علينا؛ فما نحن سوى مجتمع مسلم متخلف من بني الإنسان؛ لا نحن من الملائكة الكرام، ولا نحن من الجن وقبيل الشيطان!!

أحمد محمد الحافظ

من مشاكل الدكتور حماه الله أنه يتكلم بمنطق الواعظ السردي؛ وليس بلغة الباحث الأكاديمي..!!!

حبيبة المصطفى

النقد أو الانتقاد موضوع ، و إبداء الرأي الخاص لكل شخص على حدة -موضوع آخر ؛ لذلك للجميع الحق في إبداء آرائهم في المقالات و الكتابات مهما كانت #موجبه مقال يبدو لأحد الباحثين الموريتانيين
أنا بعد ما فتت اگريتو بالتفصيل فقط ألقيت عليه نظرة عامة - حيث لاحظت أن الكاتب يتكلم عن وطنه و كأنه يتحدث عن الشعوب الاسكندنافية ، يخيل للقارئ أنه غريب تماما على المجتمع الذي يتحدث عنه !! / كما أنه لا يذكر فيه المرأة الموريتانية بخير (( والدته و أخواته و زوجته ... و كأنه تربى في المريخ )) !!! سبحان الله .

لو كان يكتب عن الحقيقة لذكر أن المرأة الموريتانية لا تماثلها أي امرأة أخرى في العالم .. إنها وفية - صبورة - حنون - ذكية - تؤثر الغير على نفسها - كتومة - .... مربية .... تعرف معنى التضحية و الاهتمام ....
المهم بعد ان المقال امضيعو الطول و لم أتمكن بعد من قراءته و إلين نجبر وقت بعد إن شاء الله اندور نرجع نقراه .. يغير گاع (( حسهم گالوا أنو يحوي الكثير من "جلد الذات)) المشكلة گاع الذات إلى عادت ماهي زينه أصلا و زادها الجلد .. على كل حال ذيك الا أثرها "ذات في مخيلته" و ليست "ذات و لا صفات" المرأة الموريتانية .

Bezeid Yecoub

هذا بعد المقال فيه ياسر الحك

ملاي محمد ولد الصادق

من مقال الدكتور الباحث حماه الله ( أهل لخيام

نساء موريتانيا هم سبب كل فساد وفسق وتبذير وانهيار تربوي وقيمي وأخلاقي، والرجال في ذلك تبع لهم.
بذلك صرح عالم موريتاني كبير لبعض طلاب بلاده في بلاد مشرقية، وختم أن ذلك ما تبين له بعد تفكير عميق امتد نصف قرن.
مارأيكم؟

صلاح الدين الجيلي

 

من تلميذ ، إلى الدكتور حماه الله السالم .

درسني التاريخ في المرحلة الثانوية أستاذ عراقي لم يبلغ شأوكم فيه و ما وصلتم له من تنميق و تطريز ، لكنه كان يصر دائما على أن وظيفة المؤرخ ليست الكتابة ، بل هي وسيلة و ليست غاية و عندما يتحول قلم المؤرخ من الرصد التاريخي للكتابة الأدبية فذلك يعني كساد تجارته و بوار تخصصه .
أستاذي الكريم ، لم يسجل التاريخ المعاصر أبدا مؤرخا اشتغل بعيوب أهله منفصلة عن السياق التاريخي السبب لبروز تلك العيوب و عن الأنماط التي اتخذتها لتصبح ظاهرة و هو ما تحاشيته في مقالك ، إذ لا ظاهرة هنا يستند عليها و لا تأريخا يرجع إليه و لذلك برز مخ المقال مجرد تعليق على القصص التي أوردته فيه من قبيل حدثني صديق و قال لي ثقة..فأضحى سردا أقبح من عيوب مجتمعنا التي أوردت و قيحا صدئا لتصرفات فردية لنفوس مريضة مغتربة.
لن أمدح الشناقطة و لا أعتقد أنهم قدموا للبشرية شيئا أكثر من علمهم و كتبهم و أنت أعلم بذلك ، لكن سؤالا واحدا ساورني و أنا في قعر وادي مقالك ألتمس جرفا أصعده أو ربوة تقيلني ، ماذا قدمنا نحن الذين لم نسرق و لم نخن و لم نغدر و لم نأكل المال العام ، سيدي عشرون سنة قضيتها في الجامعة و عجزت أن تملأ رأس طالب واحد بجواب صحيح بعيدا عن المبررات و تريدنا أن ننتظر مقالك الآتي عن سبل الإصلاح ، هيهات سيدي ، فلقد أبنت من الفظاظة ما يكفي لأن ننفض من حولك .
كل الشكر و التقدير

Ahmed Khater

الخلطه حد يعرف الدكتور حماه الله يعرف عن ماذكر فى مقاله الاخير عن النساء الموريتانيات كان غزلا انتوم أمالكم لا تستفز الرجل فالرجل وكما يعلم الجميع دكتورات ثنتين وحده فالتاريخ ولخر ما عينكم فيه

القاضي عبد الله ولد شماد

لا اتفق مع الدكتور والمؤرخ المتميز حماه الله ولد السالم في كل ما ذهب اليه في حلقات مقاله "اهل لخيام"، بالرغم من قناعتي انه وضع اليد على الجرح وبشكل مؤلم ومحزن..
ولكن لا خيار فالحقيقة مؤلمة خاصة اذا لم تغلف بمحسنات و"مجاملات" وتشخيص الداء..اولى خطوات العلاج تليها طبعا الخطوة المتعلقة بوصف الدواء..
لذلك انتظر بشغف المقال المقبل للدكتور المؤرخ والباحث المتمكن، وأتمنى ان لا يصف لنا تدخلا جراحيا او مجرد مسكنات، فحالتنا معشر "اهل لخيام" حرجة للغاية!!.
اللهم سلم..اللهم سلم

..

 

 

 

تصفح أيضا...