في مثل هذا اليوم من سنة 2003 و صلت الي كوالالمبور بالصباح الباكر بعد سفر طويل امتزج فيه الليل والنهار و حصل علي اثره الشك في دخول أوقات الصلاة بعد ان قرات علي متن الطائره التابعة للخطوط الجوية الما
ضمن السفير عبد القادر ولد أحمدو قصة مسابقة النشيد الوطني التي جرى لترتيب له سنة 1977 ضمن تدوينة عنونها متى سنغني مع