بدأت أعداد من أفراد الجالية الموريتانية في غامبيا، أغلبها من الأسر، في العودة إليها بعد اطمئنانهم على الوضع الأمني عقب الانتخابات الرئاسية، التي أسفرت عن فوز مرشح المعارضة آداما بارو.