مراسلون - خاص رغم قلة متابعتي للصحافة الوطنية و ما تكتب ، فإن الجدل الدائر حول العلم الوطني فرض علي مطالعتها لأرى كيف تدور الدوائر.
ذات مرة دخلت السوق نوعية من الشاي الأخضر الرديء تسمى "لمْكَيْركْبَ"، فكسدت في السوق حيث امتنع الناس عن شرائها؟
فِي مُوجبٍ جَرَّه حديث عن تشاؤم الناس ببعض الألوان، وتجنب ذكرها في السفر إلا بـ "أكْلَامْ أطْرِيكْ" حدَّثني الأستاذ الظريف محمد ولد أعمر ولد أحْوِيرِيَّه حفظه الله - مساء يومٍ من عامٍ أحسبه عام ٢٠٠