عناية الله وتهيئته للأسباب هي الوحيدة الكفيلة بتوفيق العبد في تطلعاته مهما كبرت أو صغرت.. وهمة العبد وتوجهه وثقته بربه هي السبيل الوحيد لجعل العناية تدركه.