كنتُ أقرأ القرآن في خيمة جدي رحمة الله عليه، عند قرية مسعود، التي انقلبت عنها قرية النعيم الحالية بَارَكَهَا ربي، و
لا أكتب في العادة عن برامه ولد عبيدي وأعتبر الحروب التي تشن عليه وسيلة للدفع بالتطرف إلى الأمام، ومبالغة كبيرة في حجم الخطر المرتبط بنشاطه..